مزمور ١١٩‏:‏١‏-١٧٦

  • تقدير كلمة اللّٰه الثمينة

    • ‏‹كيف يُبقي الشباب طريقهم طاهرًا؟‏› ‏(‏٩‏)‏

    • ‏«تذكيراتك هي شغفي» ‏(‏٢٤‏)‏

    • ‏«أضع أملي في كلمتك» ‏(‏٧٤‏،‏ ٨١‏،‏ ١١٤‏)‏

    • ‏«كم أُحبُّ شريعتك!‏» ‏(‏٩٧‏)‏

    • ‏«عندي بُعد نظر أكثر من كل معلِّميَّ» ‏(‏٩٩‏)‏

    • ‏«كلامك سراج لرِجلي» ‏(‏١٠٥‏)‏

    • ‏«أساس كلامك هو الحق» ‏(‏١٦٠‏)‏

    • الذين يحبون شريعة اللّٰه يتمتعون بالسلام ‏(‏١٦٥‏)‏

א [أ]‏ ١١٩  سُعَداءُ هُمُ الَّذينَ بِلا عَيبٍ * في حَياتِهِم،‏الَّذينَ يَمْشونَ بِحَسَبِ شَريعَةِ يَهْوَه.‏ +  ٢  سُعَداءُ هُمُ الَّذينَ يُطيعونَ تَذكيراتِ اللّٰه،‏ +الَّذينَ يُفَتِّشونَ عنهُ مِن كُلِّ قَلبِهِم.‏ +  ٣  لا يَعمَلونَ شَرًّا،‏بل يَمْشونَ في طُرُقِه.‏ +  ٤  أنتَ أوْصَيتَناأن نُطيعَ أوامِرَكَ بِدِقَّة.‏ +  ٥  كم أرغَبُ أن أبْقى ثابِتًا *+لِكَي أُطيعَ وَصاياك!‏  ٦  فعِندَئِذٍ لا أخجَلُ +حينَ أتَأمَّلُ في كُلِّ وَصاياك.‏  ٧  سأُسَبِّحُكَ بِقَلبٍ مُستَقيمٍحينَ أتَعَلَّمُ عن أحكامِكَ العادِلَة.‏  ٨  سأُطيعُ وَصاياك؛‏ لا تَتَخَلَّ عنِّي إلى الأبَد.‏ ב [ب]‏  ٩  كَيفَ يُبْقي الشَّابُّ طَريقَهُ طاهِرًا؟‏ حينَ يَظَلُّ مُنتَبِهًا لِنَفْسِهِ ويَعيشُ بِحَسَبِ كَلامِك.‏ + ١٠  بِكُلِّ قَلبي أُفَتِّشُ عنك؛‏ لا تَسمَحْ بِأن أبتَعِدَ عن وَصاياك.‏ + ١١  أُبْقي كَلامَكَ في قَلبي مِثلَ كَنزٍ +لِكَي لا أُخطِئَ إلَيك.‏ + ١٢  فلْتَتَمَجَّدْ يا يَهْوَه؛‏عَلِّمْني وَصاياك.‏ ١٣  بِشَفَتَيَّ أُعلِنُكُلَّ الأحكامِ الَّتي أصدَرتَها.‏ ١٤  أفرَحُ بِتَذكيراتِكَ +أكثَرَ مِن كُلِّ الأشياءِ الثَّمينَة.‏ + ١٥  سأتَأمَّلُ في * أوامِرِكَ +وأُبْقي عَيْنَيَّ على طُرُقِك.‏ + ١٦  وَصاياكَ هي شَغَفي،‏ ولن أنْسى كَلِمَتَك.‏ + ג [ج]‏ ١٧  أَظهِرِ اللُّطفَ لِخادِمِكَلِكَي أعيشَ وأُطيعَ كَلِمَتَك.‏ + ١٨  إفتَحْ عَيْنَيَّ لِأرى بِوُضوحٍالأُمورَ الرَّائِعَة في شَريعَتِك.‏ ١٩  أشعُرُ أنِّي غَريبٌ في الأرض؛‏ + لا تُخْفِ وَصاياكَ عنِّي.‏ ٢٠  أشتاقُ كَثيرًاإلى أحكامِكَ في كُلِّ الأوْقات.‏ ٢١  أنتَ تُوَبِّخُ المُتَطاوِلين،‏المَلعونينَ الَّذينَ يَبتَعِدونَ عن وَصاياك.‏ + ٢٢  أزِلْ * عنِّي العارَ والاحتِقارَلِأنِّي أطَعتُ تَذكيراتِك.‏ ٢٣  حتَّى عِندَما يَجلِسُ الرُّؤَساءُ * معًا ويَتَكَلَّمونَ علَيَّ،‏يَتَأمَّلُ * خادِمُكَ في وَصاياك.‏ ٢٤  تَذكيراتُكَ هي شَغَفي؛‏ +هي مُستَشاري.‏ + ד [د]‏ ٢٥  أنا راقِدٌ * على التُّرابِ مِنَ اليَأس.‏ + أبْقِني حَيًّا مِثلَما وَعَدتَ.‏ *+ ٢٦  خَبَّرتُكَ عن طُرُقي وأنتَ استَجَبتَ لي؛‏عَلِّمْني وَصاياك.‏ + ٢٧  فَهِّمْني مَعْنى * أوامِرِكَلِكَي أتَأمَّلَ في * أعمالِكَ الرَّائِعَة.‏ + ٢٨  لا أقدِرُ * أن أنامَ مِنَ الحُزن؛‏ أعْطِني القُوَّةَ مِثلَما وَعَدتَ.‏ * ٢٩  أَبعِدْ عنِّي طَريقَ الخِداع.‏ +تَحَنَّنْ علَيَّ وعَلِّمْني شَريعَتَك.‏ ٣٠  إختَرتُ طَريقَ الأمانَة،‏ + وأعرِفُ أنَّ أحكامَكَ صَحيحَة.‏ ٣١  ألتَصِقُ بِتَذكيراتِك.‏ + يا يَهْوَه،‏ لا تَسمَحْ أن يَخيبَ أمَلي.‏ *+ ٣٢  سأتبَعُ وَصاياكَ بِحَماسَةٍ *لِأنَّكَ تُوَسِّعُ لها مَكانًا في قَلبي.‏ * ה [ه]‏ ٣٣  عَلِّمْني يا يَهْوَه + أن أمْشِيَ بِحَسَبِ وَصاياك،‏وأنا سأتبَعُها إلى النِّهايَة.‏ + ٣٤  أعْطِني الفَهمَلِكَي أُطيعَ شَريعَتَكَوألتَزِمَ بها مِن كُلِّ قَلبي.‏ ٣٥  وَجِّهْني لِأتبَعَ * وَصاياك،‏ +لِأنِّي أفرَحُ بها.‏ ٣٦  إدفَعْ قَلبي أن يُحِبَّ تَذكيراتِك،‏ولا تَدَعْهُ يَميلُ إلى الطَّمَع.‏ *+ ٣٧  أَبعِدْ عَيْنَيَّ عن ما هو بِلا قيمَة.‏ +أبْقِني حَيًّا في طَريقِك.‏ ٣٨  تَمِّمْ لِخادِمِكَ وَعْدَكَ *لِكَي يَخافَكَ النَّاس.‏ * ٣٩  أزِلْ عنِّي العارَ الَّذي أخافُ مِنه،‏لِأنَّ أحكامَكَ عادِلَة.‏ + ٤٠  كم أرغَبُ أن أُطيعَ أوامِرَك!‏ أبْقِني حَيًّا لِأنَّكَ عادِل.‏ ו [و]‏ ٤١  أَظهِرْ لي وَلاءَكَ * يا يَهْوَه +وخَلِّصْني مِثلَما وَعَدتَ؛‏ *+ ٤٢  عِندَئِذٍ أقدِرُ أن أُجاوِبَ مَن يُهينُنيلِأنِّي أضَعُ ثِقَتي في كَلِمَتِك.‏ ٤٣  لا تُزِلْ أبَدًا كَلِمَةَ الحَقِّ مِن فَمي،‏لِأنِّي أضَعُ أمَلي في * أحكامِك.‏ ٤٤  سأُطَبِّقُ شَريعَتَكَ دائِمًا،‏دائِمًا وإلى الأبَد.‏ + ٤٥  وسَأمْشي في مَكانٍ آمِن،‏ *+لِأنِّي أُفَتِّشُ عن أوامِرِك.‏ ٤٦  سأتَكَلَّمُ عن تَذكيراتِكَ أمامَ مُلوكٍولن أخجَل.‏ + ٤٧  وَصاياكَ هي شَغَفي،‏نَعَم أُحِبُّها كَثيرًا.‏ + ٤٨  سأرفَعُ يَدَيَّ وأُصَلِّي إلَيكَ لِأنِّي أُحِبُّ وَصاياك،‏ +وسَأتَأمَّلُ في * أوامِرِك.‏ + ז [ز]‏ ٤٩  تَذَكَّرْ وَعْدَكَ * لِخادِمِك،‏الوَعْدَ الَّذي مِن خِلالِهِ تُعْطيني أمَلًا.‏ * ٥٠  فهذا ما يُشَجِّعُني * في مُعاناتي،‏ +لِأنَّ كَلامَكَ يُبْقيني حَيًّا.‏ ٥١  الَّذينَ يَتَخَطَّوْنَ حُدودَهُم يَسخَرونَ مِنِّي كَثيرًا،‏لكنِّي لا أبتَعِدُ عن شَريعَتِك.‏ + ٥٢  أتَذَكَّرُ أحكامَكَ الَّتي مُنذُ القَديمِ + يا يَهْوَه،‏فأتَشَجَّعُ بها.‏ *+ ٥٣  أنا أشتَعِلُ غَضَبًا بِسَبَبِ الأشرارِالَّذينَ تَخَلَّوْا عن شَريعَتِك.‏ + ٥٤  أينَما أسكُن،‏ *فوَصاياكَ هي تَرانيمي.‏ ٥٥  في اللَّيلِ أتَذَكَّرُ اسْمَكَ يا يَهْوَه +لِأُطيعَ شَريعَتَك.‏ ٥٦  هذا ما أفعَلُهُ دائِمًا،‏لِأنِّي ألتَزِمُ بِأوامِرِك.‏ ח [ح]‏ ٥٧  يَهْوَه هو حِصَّتي؛‏ +أنا وَعَدتُ أن أُطيعَ كَلامَك.‏ + ٥٨  أتَرَجَّاكَ * مِن كُلِّ قَلبي؛‏ +تَحَنَّنْ علَيَّ + مِثلَما وَعَدتَ.‏ * ٥٩  فَحَصتُ طُرُقيلِأُعيدَ قَدَمَيَّ إلى اتِّباعِ تَذكيراتِك.‏ + ٦٠  أُسرِعُ ولا أتَأخَّرُلِأُطيعَ وَصاياك.‏ + ٦١  حِبالُ الأشرارِ تُحيطُ بي،‏لكنِّي لا أنْسى شَريعَتَك.‏ + ٦٢  في مُنتَصَفِ اللَّيلِ أقومُ لِأشكُرَكَ +على أحكامِكَ العادِلَة.‏ ٦٣  أنا صَديقٌ لِكُلِّ الَّذينَ يَخافونَكَولِلَّذينَ يُطيعونَ أوامِرَك.‏ + ٦٤  إمتَلَأَتِ الأرضُ مِن وَلائِكَ * يا يَهْوَه.‏ +عَلِّمْني وَصاياك.‏ ט [ط]‏ ٦٥  لقد بارَكتَ خادِمَكَيا يَهْوَه مِثلَما وَعَدتَ.‏ * ٦٦  أعْطِني التَّمييزَ والمَعرِفَةَ +لِأنِّي وَضَعتُ ثِقَتي في وَصاياك.‏ ٦٧  مِن قَبل،‏ كُنتُ أنجَرِفُ عنِ الطَّريقِ الصَّحيحِ * وأُعاني بِسَبَبِ ذلِك.‏أمَّا الآنَ فصِرتُ أُطيعُ كَلامَك.‏ + ٦٨  أنتَ صالِحٌ + وتَفعَلُ الخَير.‏ عَلِّمْني وَصاياك.‏ + ٦٩  الَّذينَ يَتَخَطَّوْنَ حُدودَهُم يُشَوِّهونَ سُمعَتي بِالأكاذيب،‏لكنِّي أُطيعُ أوامِرَكَ مِن كُلِّ قَلبي.‏ ٧٠  قَلبُهُم بِلا إحساس.‏ *+أمَّا أنا فشَريعَتُكَ هي شَغَفي.‏ + ٧١  جَيِّدٌ أنِّي واجَهتُ الضِّيقات،‏ +لِأنِّي هكَذا تَعَلَّمتُ وَصاياك.‏ ٧٢  الشَّريعَةُ الَّتي أعْطَيتَها هي لِخَيري؛‏ +هي أفضَلُ مِن آلافِ قِطَعِ الذَّهَبِ والفِضَّة.‏ + י [ي]‏ ٧٣  يَداكَ صَنَعَتاني وكَوَّنَتاني.‏ أعْطِني الفَهمَلِأتَعَلَّمَ وَصاياك.‏ + ٧٤  الَّذينَ يَخافونَكَ يَرَوْنَني ويَفرَحون،‏لِأنِّي أضَعُ أمَلي في * كَلِمَتِك.‏ + ٧٥  أعرِفُ يا يَهْوَه أنَّ أحكامَكَ عادِلَة،‏ +وأنَّكَ أدَّبتَني لِأنَّكَ أمين.‏ + ٧٦  أرْجوكَ أعْطِني القُوَّةَ * لِأنَّكَ وَلِيّ،‏ *+مِثلَما وَعَدتَ خادِمَك.‏ * ٧٧  أَظهِرْ لي الرَّحمَةَ كَي أبْقى حَيًّا.‏ +فشَريعَتُكَ هي شَغَفي.‏ + ٧٨  يا لَيتَ المُتَطاوِلينَ يُذَلُّون!‏فهُم يُخطِئونَ في حَقِّي بِلا سَبَب.‏ * أمَّا أنا فسَأتَأمَّلُ في * أوامِرِك.‏ + ٧٩  فلْيَرجِعْ إلَيَّ الَّذينَ يَخافونَك،‏الَّذينَ يَعرِفونَ تَذكيراتِك.‏ ٨٠  لِيَكُنْ قَلبي كامِلًا في اتِّباعِ وَصاياك،‏ +لِكَي لا أُذَلّ.‏ + כ [ك]‏ ٨١  أتَشَوَّقُ * إلى خَلاصِك،‏ +لِأنِّي أضَعُ أمَلي في * كَلِمَتِك.‏ ٨٢  تَتَشَوَّقُ عَيْني أن تَرى وَعْدَكَ * يَتَحَقَّق.‏ +وأسأل:‏ «متى ستُريحُني؟‏».‏ *+ ٨٣  فأنا صِرتُ مِثلَ كيسٍ مِن جِلدٍ * يَبَّسَهُ الدُّخان.‏مع ذلِك،‏ لا أنْسى وَصاياك.‏ + ٨٤  إلى متى سيَنتَظِرُ خادِمُك؟‏ متى ستُنَفِّذُ الحُكمَ في الَّذينَ يَضطَهِدونَني؟‏ + ٨٥  الَّذينَ يَتَخَطَّوْنَ حُدودَهُم،‏الَّذينَ يَرفُضونَ شَريعَتَك،‏ يَحفِرونَ لي حُفَرًا.‏ ٨٦  كُلُّ وَصاياكَ يُتَّكَلُ علَيها.‏ النَّاسُ يَضطَهِدونَني بِلا سَبَب.‏ أرْجوكَ ساعِدْني!‏ + ٨٧  كانوا على وَشْكِ أن يَمْحوني مِنَ الأرض،‏لكنِّي لم أتَخَلَّ عن أوامِرِك.‏ ٨٨  أبْقِني حَيًّا لِأنَّكَ وَلِيّ،‏ *لِكَي ألتَزِمَ بِالتَّذكيراتِ الَّتي أعْطَيتَني إيَّاها.‏ ל [ل]‏ ٨٩  يا يَهْوَه،‏ إلى الأبَدِستَبْقى كَلِمَتُكَ في السَّموات.‏ + ٩٠  أمانَتُكَ تَدومُ جيلًا بَعدَ جيل.‏ + أنتَ ثَبَّتَّ الأرضَ لِتَبْقى مَوْجودَة.‏ + ٩١  كُلُّ أعمالِكَ * باقِيَة حتَّى اليَومِ بِفَضلِ قَوانينِك،‏ *لِأنَّها كُلَّها تَخدُمُك.‏ ٩٢  لَو لم تَكُنْ شَريعَتُكَ شَغَفي،‏كُنتُ هَلَكتُ بِسَبَبِ مُعاناتي.‏ + ٩٣  لن أنْسى أوامِرَكَ أبَدًا،‏لِأنَّكَ مِن خِلالِها أبْقَيتَني حَيًّا.‏ + ٩٤  أنا لك،‏ فخَلِّصْني +لِأنِّي أُفَتِّشُ عن أوامِرِك.‏ + ٩٥  الأشرارُ يَنتَظِرونَ فُرصَةً لِيُهلِكوني،‏لكنِّي أنتَبِهُ جَيِّدًا لِتَذكيراتِك.‏ ٩٦  رَأيتُ حُدودًا لِكُلِّ ما هو كامِل،‏لكنَّ وَصِيَّتَكَ لا حُدودَ لها.‏ * מ [م]‏ ٩٧  كم أُحِبُّ شَريعَتَك!‏ + طولَ اليَومِ أتَأمَّلُ فيها.‏ *+ ٩٨  وَصِيَّتُكَ تَجعَلُني أحكَمَ مِن أعدائي،‏ +لِأنَّها معي إلى الأبَد.‏ ٩٩  عِندي بُعدُ نَظَرٍ أكثَرُ مِن كُلِّ مُعَلِّمِيَّ،‏ +لِأنِّي أتَأمَّلُ في * تَذكيراتِك.‏ ١٠٠  أتَصَرَّفُ بِفَهمٍ أكثَرَ مِنَ الكِبارِ في العُمر،‏لِأنِّي أُطيعُ أوامِرَك.‏ ١٠١  أرفُضُ أن أمْشِيَ في أيِّ طَريقٍ شِرِّير،‏ +لِكَي أُطيعَ كَلِمَتَك.‏ ١٠٢  لا أبتَعِدُ عن أحكامِك،‏لِأنَّكَ أنتَ تُعَلِّمُني.‏ ١٠٣  ما أحْلى كَلامَكَ لِلِساني!‏هو أحْلى مِنَ العَسَلِ في فَمي.‏ + ١٠٤  أوامِرُكَ تَجعَلُني أتَصَرَّفُ بِفَهم،‏ + لِذلِك أكرَهُ كُلَّ طَريقٍ خاطِئ.‏ + נ [ن]‏ ١٠٥  كَلامُكَ سِراجٌ لِرِجلي،‏ونورٌ لِطَريقي.‏ + ١٠٦  حَلَفتُ أن ألتَزِمَ بِأحكامِكَ العادِلَة،‏وسَأُوفي بِما حَلَفتُ به.‏ ١٠٧  لقد عانَيتُ كَثيرًا.‏ + يا يَهْوَه،‏ أبْقِني حَيًّا مِثلَما وَعَدتَ.‏ *+ ١٠٨  أرْجو يا يَهْوَه أن تَفرَحَ بِالتَّسبيحِ الَّذي أُقَدِّمُهُ لكَ طَوعًا؛‏ *+عَلِّمْني أحكامَك.‏ + ١٠٩  حَياتي دائِمًا في خَطَر،‏ *لكنِّي لا أنْسى شَريعَتَك.‏ + ١١٠  وَضَعَ الأشرارُ فَخًّا لي،‏لكنِّي لم أبتَعِدْ عن أوامِرِك.‏ + ١١١  لن أتَخَلَّى أبَدًا عن تَذكيراتِك،‏ *لِأنَّها تُفَرِّحُ قَلبي.‏ + ١١٢  صَمَّمتُ أن * أُطيعَ وَصاياكَفي كُلِّ الأوْقاتِ وحتَّى النِّهايَة.‏ ס [س]‏ ١١٣  أكرَهُ الَّذينَ قَلبُهُم مُنقَسِم،‏ *+لكنِّي أُحِبُّ شَريعَتَك.‏ + ١١٤  أنتَ مَلجَإي وتُرسي؛‏ +أضَعُ أمَلي في * كَلِمَتِك.‏ + ١١٥  إبتَعِدوا عنِّي أيُّها الأشرار،‏ +لِكَي أُطيعَ وَصايا إلهي.‏ ١١٦  إدعَمْني مِثلَما وَعَدتَ *+لِكَي أبْقى حَيًّا؛‏وَضَعتُ أمَلي فيك،‏ فلا تَسمَحْ أن يَخيب.‏ *+ ١١٧  إدعَمْني كَي أنْجو؛‏ +عِندَئِذٍ سأُرَكِّزُ دائِمًا على وَصاياك.‏ + ١١٨  أنتَ تَرفُضُ كُلَّ الَّذينَ يَبتَعِدونَ عن وَصاياك،‏ +لِأنَّهُم كَذَّابونَ ومُخادِعون.‏ ١١٩  تَتَخَلَّصُ مِن كُلِّ أشرارِ الأرضِ وكَأنَّهُم شَوائِبُ بِلا قيمَة،‏ + لِذلِك أُحِبُّ تَذكيراتِك.‏ ١٢٠  جِسمي يَرجُفُ لِأنِّي أخافُك،‏أخافُ مِن أحكامِك.‏ ע [ع]‏ ١٢١  أنا أفعَلُ ما هو عادِلٌ وصائِب.‏ فلا توقِعْني في يَدِ الَّذينَ يَظلِمونَني!‏ ١٢٢  إضمَنِ الخَيرَ لِخادِمِك؛‏لا تَسمَحْ لِلَّذينَ يَتَخَطَّوْنَ حُدودَهُم أن يَظلِموني.‏ ١٢٣  تَعِبَت عَيْنايَ وأنا أنتَظِرُ خَلاصَكَ +ووَعْدَكَ * الأمين.‏ + ١٢٤  أَظهِرْ وَلاءَكَ لِخادِمِك،‏ +وعَلِّمْني وَصاياك.‏ + ١٢٥  أنا خادِمُك؛‏ أعْطِني الفَهمَ +لِكَي أفهَمَ تَذكيراتِك.‏ ١٢٦  لقد أتى الوَقتُ لِتَأخُذَ إجراءً يا يَهْوَه.‏ +فهُم كَسَروا شَريعَتَك.‏ ١٢٧  لِذلِك أُحِبُّ وَصاياكَأكثَرَ مِنَ الذَّهَب،‏ الذَّهَبِ النَّقِيّ.‏ + ١٢٨  ولِذلِك أعتَبِرُ كُلَّ تَوجيهاتِكَ * صَحيحَة،‏ +وأكرَهُ كُلَّ طَريقٍ خاطِئ.‏ + פ [ف]‏ ١٢٩  تَذكيراتُكَ رائِعَة،‏ لِذلِك أُطيعُها.‏ ١٣٠  شَرحُ كَلامِكَ يُنير،‏ +يُعْطي فَهمًا لِقَليلِ الخِبرَة.‏ + ١٣١  أفتَحُ فَمي وأتَنَهَّد،‏ *لِأنِّي أشتاقُ إلى وَصاياك.‏ + ١٣٢  إلتَفِتْ إلَيَّ وتَحَنَّنْ علَيَّ،‏ +انسِجامًا مع ما حَكَمتَ بهِ لِلَّذينَ يُحِبُّونَ اسْمَك.‏ + ١٣٣  وَجِّهْني بِكَلامِكَ كَي أمْشِيَ في طَريقٍ آمِن،‏ *ولا تَسمَحْ لِأيِّ شَرٍّ أن يُسَيطِرَ علَيَّ.‏ + ١٣٤  خَلِّصْني * مِنَ الظَّالِمين،‏وأنا سأُطيعُ أوامِرَك.‏ ١٣٥  أَشرِقْ بِنورِ وَجهِكَ على خادِمِك،‏ *+وعَلِّمْني وَصاياك.‏ ١٣٦  الدُّموعُ تَفيضُ مِثلَ نَهرٍ مِن عَيْنَيَّ،‏لِأنَّ النَّاسَ لا يُطيعونَ شَريعَتَك.‏ + צ [ص]‏ ١٣٧  أنتَ عادِلٌ يا يَهْوَه،‏ +وأحكامُكَ مُستَقيمَة.‏ + ١٣٨  تَذكيراتُكَ صائِبَةويُتَّكَلُ علَيها كامِلًا.‏ ١٣٩  غيرَتي لكَ تَأكُلُني،‏ +لِأنَّ أعدائي يَنْسَوْنَ كَلامَك.‏ ١٤٠  كَلامُكَ نَقِيٌّ جِدًّا،‏ *+وخادِمُكَ يُحِبُّه.‏ + ١٤١  أنا بِلا أهَمِّيَّةٍ ومُحتَقَر؛‏ +مع ذلِك،‏ لم أنْسَ أوامِرَك.‏ ١٤٢  عَدلُكَ هو إلى الأبَد،‏ +وشَريعَتُكَ هيَ الحَقّ.‏ + ١٤٣  مع أنَّ الصُّعوباتِ والضِّيقاتِ تَأتي علَيَّ،‏ستَظَلُّ وَصاياكَ شَغَفي.‏ ١٤٤  تَذكيراتُكَ صائِبَة إلى الأبَد.‏ أعْطِني الفَهمَ + لِكَي أبْقى حَيًّا.‏ ק [ق]‏ ١٤٥  أُصَلِّي مِن كُلِّ قَلبي،‏ فاستَجِبْ لي يا يَهْوَه.‏ سأُطَبِّقُ وَصاياك.‏ ١٤٦  أصرُخُ إلَيكَ فخَلِّصْني!‏ سأُطيعُ تَذكيراتِك.‏ ١٤٧  إستَيقَظتُ قَبلَ الفَجرِ لِأصرُخَ إلَيك،‏ +لِأنِّي أضَعُ أمَلي في * كَلامِك.‏ ١٤٨  أفتَحُ عَيْنَيَّ في مُنتَصَفِ اللَّيلِ *لِأتَأمَّلَ في * كَلامِك.‏ + ١٤٩  إسمَعْ صَوتي لِأنَّكَ وَلِيّ.‏ + يا يَهْوَه،‏ أبْقِني حَيًّا لِأنَّكَ عادِل.‏ ١٥٠  الَّذينَ سُلوكُهُم مُخجِلٌ * يَقتَرِبونَ مِنِّي.‏إنَّهُم بَعيدونَ عن شَريعَتِك.‏ ١٥١  أنتَ قَريبٌ يا يَهْوَه،‏ +وكُلُّ وَصاياكَ صائِبَة.‏ *+ ١٥٢  تَعَلَّمتُ عن تَذكيراتِكَ مُنذُ وَقتٍ طَويل،‏تَعَلَّمتُ أنَّكَ وَضَعتَها لِتَدومَ إلى الأبَد.‏ + ר [ر]‏ ١٥٣  أُنظُرْ إلى مُعاناتي وخَلِّصْني،‏ +لِأنِّي لم أنْسَ شَريعَتَك.‏ ١٥٤  دافِعْ عنِّي * وخَلِّصْني؛‏ +أبْقِني حَيًّا مِثلَما وَعَدتَ.‏ * ١٥٥  الخَلاصُ بَعيدٌ عنِ الأشرار،‏لِأنَّهُم لم يُفَتِّشوا عن وَصاياك.‏ + ١٥٦  رَحمَتُكَ عَظيمَة يا يَهْوَه.‏ + أبْقِني حَيًّا لِأنَّكَ عادِل.‏ ١٥٧  كَثيرونَ هُمُ الَّذينَ يُعادونَني ويَضطَهِدونَني،‏ +لكنِّي لم أبتَعِدْ عن تَذكيراتِك.‏ ١٥٨  أنظُرُ إلى الغَدَّارينَ بِاحتِقار،‏لِأنَّهُم لا يُطيعونَ كَلامَك.‏ + ١٥٩  أُنظُرْ كم أُحِبُّ أوامِرَك!‏ يا يَهْوَه،‏ أبْقِني حَيًّا لِأنَّكَ وَلِيّ.‏ *+ ١٦٠  أساسُ كَلامِكَ هوَ الحَقّ،‏ +وكُلُّ أحكامِكَ العادِلَة تَبْقى إلى الأبَد.‏ ש [س] أو [ش]‏ ١٦١  هُناك رُؤَساءُ * يَضطَهِدونَني + بِلا سَبَب،‏لكنَّ قَلبي يَحتَرِمُ كَلامَكَ احتِرامًا عَميقًا.‏ + ١٦٢  أنا أفرَحُ بِكَلامِكَ +مِثلَ مَن يَجِدُ كَنزًا عَظيمًا.‏ ١٦٣  أكرَهُ الكَذِب،‏ أكرَهُهُ كَثيرًا.‏ +لكنِّي أُحِبُّ شَريعَتَك.‏ + ١٦٤  أُسَبِّحُكَ سَبعَ مَرَّاتٍ في اليَومِعلى أحكامِكَ العادِلَة.‏ ١٦٥  الَّذينَ يُحِبُّونَ شَريعَتَكَ يَتَمَتَّعونَ بِسَلامٍ عَظيم،‏ +ولا شَيءَ سيَجعَلُهُم يَتَعَثَّرونَ ويَقَعون.‏ * ١٦٦  يا يَهْوَه،‏ أنا أنتَظِرُ خَلاصَكَوأُطَبِّقُ وَصاياك.‏ ١٦٧  أُطيعُ تَذكيراتِكَوأُحِبُّها كَثيرًا.‏ + ١٦٨  أُطَبِّقُ أوامِرَكَ وتَذكيراتِك.‏فأنتَ تَعرِفُ كُلَّ ما أفعَلُه.‏ + ת [ت]‏ ١٦٩  يا لَيتَ صُراخي يَصِلُ إلَيكَ يا يَهْوَه.‏ + أعْطِني الفَهمَ مِن خِلالِ كَلِمَتِك.‏ + ١٧٠  يا لَيتَكَ تَسمَعُ تَوَسُّلاتي.‏ أَنقِذْني مِثلَما وَعَدتَ.‏ * ١٧١  لِتَفِضْ شَفَتايَ بِالتَّسبيح،‏ +لِأنَّكَ تُعَلِّمُني وَصاياك.‏ ١٧٢  لِيُرَنِّمْ لِساني تَرنيمَةً عن كَلامِك،‏ +لِأنَّ كُلَّ وَصاياكَ صائِبَة.‏ ١٧٣  لِتَكُنْ يَدُكَ جاهِزَةً لِتُساعِدَني،‏ +لِأنِّي أختارُ أن أُطيعَ أوامِرَك.‏ + ١٧٤  يا يَهْوَه،‏ أتَشَوَّقُ إلى خَلاصِكَوشَريعَتُكَ هي شَغَفي.‏ + ١٧٥  إسمَحْ لي * أن أعيشَ لِأُسَبِّحَك.‏ +ولْتُساعِدْني أحكامُك.‏ ١٧٦  لقدِ ابتَعَدتُ مِثلَ خَروفٍ ضائِع.‏ + ففَتِّشْ عن خادِمِك،‏لِأنِّي لم أنْسَ وَصاياك.‏ +

الحواشي

أو:‏ «الذين يحافظون على استقامتهم».‏ حرفيًّا:‏ «التامُّون؛‏ الكاملون».‏
حرفيًّا:‏ «يا ليت طرقي تُثبَّت».‏
أو:‏ «سأدرس».‏
حرفيًّا:‏ «دَحرِج».‏
أو:‏ «الأمراء».‏
أو:‏ «يدرس».‏
حرفيًّا:‏ «نفسي راقدة».‏
أو:‏ «بحسب كلمتك».‏
حرفيًّا:‏ «طريق».‏
أو:‏ «أدرس».‏
أو:‏ «لا تقدر نفسي».‏
أو:‏ «بحسب كلمتك».‏
أو:‏ «أن أُذَل».‏
حرفيًّا:‏ «سأركض في طريق وصاياك».‏
أو ربما:‏ «تعطي قلبي الثقة».‏
أو:‏ «مشِّني في طريق».‏
أو:‏ «المكاسب».‏
أو:‏ «قولك».‏
أو ربما:‏ «الوعد الذي قطعتَه للذين يخافونك».‏
أو:‏ «محبتك الثابتة».‏
أو:‏ «بحسب قولك».‏
أو:‏ «أنتظر».‏
أو:‏ «واسع».‏
أو:‏ «وسأدرس».‏
أو:‏ «كلمتك».‏
أو:‏ «الذي جعلتني أنتظر إتمامه».‏
أو:‏ «يريحني؛‏ يعزِّيني».‏
أو:‏ «فأرتاح بسببها؛‏ فأتعزَّى بها».‏
أو:‏ «في البيت الذي أسكن فيه كأجنبي».‏
أو:‏ «أطلب ابتسامة رضاك».‏ حرفيًّا:‏ «ليَّنتُ وجهك».‏
أو:‏ «بحسب قولك».‏
أو:‏ «محبتك الثابتة».‏
أو:‏ «بحسب كلمتك».‏
أو:‏ «كنتُ أُخطئ عن غير قصد».‏
حرفيًّا:‏ «بلا شعور،‏ كالشحم».‏
أو:‏ «أنتظر».‏
أو:‏ «الراحة؛‏ العزاء».‏
أو:‏ «لأن محبتك ثابتة».‏
أو:‏ «بحسب قولك لخادمك».‏
أو ربما:‏ «بأكاذيبهم».‏
أو:‏ «فسأدرس».‏
أو:‏ «ذابت نفسي من الشوق».‏
أو:‏ «أنتظر».‏
أو:‏ «قولك».‏
أو:‏ «ستشجِّعني؛‏ ستعزِّيني».‏
حرفيًّا:‏ «قِربة؛‏ زِق».‏
أو:‏ «لأن محبتك ثابتة».‏
أي:‏ كل أعماله الخلقية.‏
أو:‏ «أحكامك القضائية».‏
حرفيًّا:‏ «واسعة جدًّا».‏
أو:‏ «أدرسها».‏
أو:‏ «أدرس».‏
أو:‏ «بحسب كلمتك».‏
حرفيًّا:‏ «بتقدمات فمي الطوعية».‏
حرفيًّا:‏ «نفسي في كفِّي دائمًا».‏
أو:‏ «تذكيراتك هي ميراثي الأبدي».‏
حرفيًّا:‏ «أمَلتُ قلبي ل‍».‏
أو:‏ «المتردِّدين».‏
أو:‏ «أنتظر».‏
أو:‏ «بحسب قولك».‏
أو:‏ «أن أُذَل».‏
أو:‏ «وقولك».‏
أو:‏ «أوامرك».‏
حرفيًّا:‏ «وألهث».‏
أو:‏ «إجعَل خطواتي ثابتة بكلامك».‏
حرفيًّا:‏ «إفدِني».‏
أو:‏ «إبتسِم لخادمك».‏
أو:‏ «مُنقًّى جيدًا بالنار».‏
أو:‏ «أنتظر».‏
أو:‏ «قبل هُزُع الليل».‏
أو:‏ «لأدرس».‏
أو:‏ «فاحش».‏
حرفيًّا:‏ «حق».‏
أو:‏ «إرفَع دعواي».‏
أو:‏ «بحسب قولك».‏
أو:‏ «لأن محبتك ثابتة».‏
أو:‏ «أمراء».‏
أو:‏ «سيكون عائقًا أمامهم».‏
أو:‏ «بحسب قولك».‏
حرفيًّا:‏ «لنفسي».‏